اللعب والمرح مع الأطفال.......
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يحتاج كثيراً طفلك في شهره السابع إلى حثه على التفاعل، وإنّ أكثر ما يفرحه هو وقت التسلية. فكلّ جديد وكلّ لعبة يتيحان له التعلّم، وهذا أمر يتوق إليه كثيراً، فهو يحبّ الجلوس لوحده، أو الاتّكاء على بعض الوسادات عند الضرورة، ممّا يحرّر يديه ويسمح له بأن يبلغ الأشياء ويتحكّم بها، وممّا يفسح أيضاً المجال للمستكشف الصغير بأن يتعلّم أشياء جديدة لا متناهية. وننصحك بألا تنفقي مبالغ كبيرة لشراء ألعاب معقّدة في هذه المرحلة، لأنّ طفلك يفرح بمجرّد اكتشاف أشياء بسيطة كالأوعية والملاعق الخشبية والأكواب البلاستيكية، وغيرها من الأدوات المنزليّة غير المؤذية.
يمكنك وضعه على بطانيّة وإحاطته بمجموعة صغيرة من الأشياء (لا تكثري منها لأنّه سيضيع ولن يتمكّن من الاختيار، كما سيفقد الاهتمام بها كلّها). أريه ما يحصل عندما ترتطم أشياء مختلفة ببعضها، أو كم من المسلّي أن يسمع صدى صوتك داخل كوب من البلاستيك. ولا شك في أنّه سيحاول على الفور أن يقلّدك. استخدمي خيالك لتحوّلي أيّة حالة إلى فترة مرح وإلى فرصة يتعلّم طفلك المزيد من خلالها. احرصي على أن يلعب طفلك بالماء خلال وقت الاستحمام، أو حوّلي وقت تغيير الحفاض إلى لعبة مسليّة، أو دعيه يحمل حفاضاً نظيفاً ليكتشف الرسوم والألوان الرائعة عليه، أو أعطيه ملعقة وصحنًا فارغًا يلعب بهما بعد أن ينهي طعامه.
ولكن تذكّري! لا تتركي طفلك وحيدًا من دون مراقبة مع أيّ غرض أو لعبة. وبمعزل عن مسائل السّلامة الواضحة، فأكثر ما قد يسلّي طفلك هو أن يتفاعل معك ويشاركك في كلّ اكتشاف يقوم به وهو يلعب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يحتاج كثيراً طفلك في شهره السابع إلى حثه على التفاعل، وإنّ أكثر ما يفرحه هو وقت التسلية. فكلّ جديد وكلّ لعبة يتيحان له التعلّم، وهذا أمر يتوق إليه كثيراً، فهو يحبّ الجلوس لوحده، أو الاتّكاء على بعض الوسادات عند الضرورة، ممّا يحرّر يديه ويسمح له بأن يبلغ الأشياء ويتحكّم بها، وممّا يفسح أيضاً المجال للمستكشف الصغير بأن يتعلّم أشياء جديدة لا متناهية. وننصحك بألا تنفقي مبالغ كبيرة لشراء ألعاب معقّدة في هذه المرحلة، لأنّ طفلك يفرح بمجرّد اكتشاف أشياء بسيطة كالأوعية والملاعق الخشبية والأكواب البلاستيكية، وغيرها من الأدوات المنزليّة غير المؤذية.
يمكنك وضعه على بطانيّة وإحاطته بمجموعة صغيرة من الأشياء (لا تكثري منها لأنّه سيضيع ولن يتمكّن من الاختيار، كما سيفقد الاهتمام بها كلّها). أريه ما يحصل عندما ترتطم أشياء مختلفة ببعضها، أو كم من المسلّي أن يسمع صدى صوتك داخل كوب من البلاستيك. ولا شك في أنّه سيحاول على الفور أن يقلّدك. استخدمي خيالك لتحوّلي أيّة حالة إلى فترة مرح وإلى فرصة يتعلّم طفلك المزيد من خلالها. احرصي على أن يلعب طفلك بالماء خلال وقت الاستحمام، أو حوّلي وقت تغيير الحفاض إلى لعبة مسليّة، أو دعيه يحمل حفاضاً نظيفاً ليكتشف الرسوم والألوان الرائعة عليه، أو أعطيه ملعقة وصحنًا فارغًا يلعب بهما بعد أن ينهي طعامه.
ولكن تذكّري! لا تتركي طفلك وحيدًا من دون مراقبة مع أيّ غرض أو لعبة. وبمعزل عن مسائل السّلامة الواضحة، فأكثر ما قد يسلّي طفلك هو أن يتفاعل معك ويشاركك في كلّ اكتشاف يقوم به وهو يلعب.